الأحد، 17 نوفمبر 2019

يـــا عـقـيّـل الـحـربـي تـقـبّــل ســلامــي شاعر حرب سبيل بن سند




يـــا عـقـيّـل الـحـربـي تـقـبّــل ســلامــياقـبــل سـلامــي وأنـــت سـالــم وسـلــمّ
سَـلـمّ عـلــي ربـعــي جـنـايـب حـزامــييـــوم ان كـــلٍ فــــي عـوانـيــه يــزهــم
كــــم خــيّــر ٍ وقّــــع لــهــم بالـبـهَـامـيالـيـا قـيـل حــرب وحــرب غـيّـاب نََـعَّـم
لــولا الـوفـا قلـبـه عـلـى حــرب دامــيقـــد نـاوخــوه وقـوبـعـوا كـبــده الـســم
دون الـمـبـانــي وامــهـــات الــيــدامــيطشوا من اعضوده عشا الذيب الاسحم
دفّـــاعـــة الـعِـطــفــه نـهـارالـزَحــامــييــوم الـرعـود الـلـي يـجــي سيـلـهـا دَمّ
وابـروقـهـا حِـــدبٍ تــقــص الـعـظـامـييــوم ٍ يشـيـبـن بـــه قنـاصـيـع الاطـــرم
يـشـيـب فـيــه الـلــي بــحــل الـفـطـامـيعـلـى حيـاتـه ثـانــي الـحَــول مـــا تـــم
مــن شــوف سِــردٍ ينـفـضـن الكـتـامـيفـي عجّهـن مــع زمَــة الصـبـح يــا زم
خـــد المـهـنّـد لـــون شـــوط اللـحـامـيفــي حـومـة الـمـيـدان والـمــوت خـيّــم
يــــردون وِردٍ لـــــوَن وِرد الـظــوامــيوكــل ٍ عـلــى حـــدا الطريـقـيـن صَـمّــم
أمـــا الـشـهـاده مــــا بـعـدهــا مــلامــيوالا يــبـــي يـثــنــي خـصــيــم ٍ تــقـــدم
يـبــي يـتـلّــه فــــي مـتـيــن الـخـزامــييــوم الـرجـال اجـمـال والـزمـل يـخــزم
عـــادات ربـعــي محتـمـيـن الـجَـهَـامـيعـاداتـهــم هَــدَّامــة الـجـمــع الادهـــــم
مـــن دَوَّر الشـيـمـه لـقـاهــم حـشـامــيلــهـــم تـقـالــيــد ومـــلازيـــم وِشـــيَـــم
عــاداتــنــا واسـلـومــنــا فـالـسـنــامــييـــا بـعـدنـا فـــي نايبـتـنـا عــــن الــــذم
واللـي يـشـوف المعضـلـه فــي كـلامـيمـا قلـت انـا المعصـوم اقـول الله أعـلـم
مـدحــي لـربـعــي قــارنــه بـاحـتـرامـيمــانــي غـشـيــم ولانــويــت أتـغـيـشــم
مـانــي بـــذم أعـيــال حـــام ِ وســامــيللـنـاس دون احقوقـهـا عـــزم واهـمــم
مـــن ذم خـلــق الله تـرعــرع وهــامــيواصـبـح طـريـح اوهـامـه الـلـي تـوهـمّ
يـضــرب بقـلـبـه مخطرالـبَـيـن حــامــيوالـنــارفــي روس الـمـراقـيــع تــشّـــم
الــجـــود مـايــوجــد بـــــذم الـكــرامــيومــن لاحـشـم نفـسـه سَـلَـف مايحَـشـمّ
والـنــاس كـــلٍ لـــه مـــزاج وغـرامــيوحسـن النبـا والخِـيـم مِعـطـىَ وُمِـحـرَم
والـلــي حـيـاتـه رونــقــه وانـسـجـامـيأمــــا ظــلــم ولا مــــع الـرونـقــه نـــــم
والـكــذب ســمــيِّ لـلـرجــال الـهِـيَـامـيلـكـنـهــا عـــمـــى ٍ قـــلـــوب الـمـهَــيــمّ
مايفهـمـونـه عـيــب طــبــع وحــرامــيوان الاثــامــي مــــن زرعــهــا تــوَثـــمّ
والـلـي عـطــوه بمعركـتـهـا الـوسـامـيقــصــة وفــــا ودلـيّـهــم تــــارد الــجَــم
مــن قــدّم الشلـقـه لــه الـحــق سـامــييــضــرب بـكـفــه لــيَــن كــفــه تــعَـــرمّ
يـقــدِم عــلــى مــــا قــدّمِــه بالـتـمـامـيلـلـنــاس مــــا قــــدَّم عـلـيــه يـتـحـيـزم
يعـطـي الـهــلام الـلــي يـمــد الـهـلامـيمــن خلـقـة الدنـيـا لــو انــه ولــد عـــم
هـــذا وأنـــا مــالــي لــــك الله مــرامــيإلا الــســلام ومـثــلــك الــحـــر يـفــهــم
تــــراك فـالــواجــب تــقـــوم بـمـقـامــيسـلّـم عـلـي سَـمْـوَا شـبـابـه وُقـــلِ تـــمّ
رَبــــع لــنــا فالـمـعـضـلات الـجـسـامـيمــــن هــــمّ يَـفـرِقـنـا هـــــذاك يـتـحَـلــمَّ
يسـرح ويضـوي فـي شعيـب المظـامـيلـــو صـــاح لـيــن ان الشـفـايـا تـشَــرَّم




رحمة الله على ابوسلمان شاعر حرب سبيل بن سند الحصني ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق