بن زويبن رحمه الله
سَمعْت ليَ كَلمةً مَدْري وِش أقصاهــــا *** حزت بصدري وانا ماني بهارجهــــا
لوكـــــــــــــــل كلمه الى جتنا تبعناهـــا *** بعنا الثمينه بســــعرً ما يخارجهـــــا
لــو مــرت السمع ما كنــا ســمعنــاهـــا *** ونقفل الـــراس عنها لايبـــرمجهــــــا
ومــن يــم هــــذا لهـــذا ما نــقــلناهـــــا *** والنـاس واجـــد وتلقى من يروجهــــا
ومـن جـابها بيـن خــلـق الله ووداهــــــا *** لـو بــه مراجــل ترى نفسه يسـمجهـا
ومن عامل الناس في سابق خطاياهـــــا *** يقعد بدارً خــــلا مــا داج دايجــهــا
في كنة ً تشوي الجربوع رمضاهـــــــا *** تابس غصون الشجر من حر واهجها
والناس بالحق حكم الشيخ ما أرضاهــا *** مــاتـرضي النــاس لــوأنــك تحججها
وياللي تبي الطيبه خذها وعطناهــــــــا *** خــل الطريفه طـريه لا تــثــلجــهــــا
وأقضب طريق الاوادم وامش ممشاهـا *** اتبـع دروب العرب وانهج مناهجهــا
وأرسم لنفسك أحــــدودً لا تعداهــــــا *** من حط نفسه بدرب الضيق يحرجها
وأن كان نفسك هواها قام ينحاهـــــــــا *** حط الاعنه بروس الخيل وأسرجهــا
وفـــــكـــر بـمـنـكـافـهـا قـدام مغزاهــا *** وأضرب احساباتها وتشوف ناتجهـا
وكـلً بـعـضـده يموح الدلو برشاهـــا *** وتلقى كبود الضوامي من يبرهجهـا
وان كـان تـوك عـلى صدرك تهجاهـا *** حـنـا تـرانـا نـدرس فـي مـنـاهـجهـا
مــن يــم مــصـبـاحتهـا نـبعد معشاهـا *** الــى قــعــد راعـي الضلع يـدرجها
لـوهـي صعـيـبه الى انعاجت عدلناهـا *** واللي تجي مستقيمــه ما نعـروجهـا
نــهـتـم فـى وزنـهـا وأبـرام معـنـاهـــا *** ومـن الكرســتال والـلـؤلـؤ نـتوجها
مـثــل الـجـواهـر الـى منـــا نظمناهــا *** واسلوكها من جديد الزري ننـسجها
مـخــايلً تــرتــدم والصدر منشاهــــا *** ان دك بـالبـال هـاجوسً يـهـيجـها
واليا امطرت ضاقت الوديان في ماها *** تأخذ الى الحول ما يبست مدالجهـا
وأن صـدت النـاس عــنــا ما تبعناهــا *** ما تـقــفي الناس عــنــا وانتولجهــا
وأن جــاتـنـا الطيبه بالطيب زدناهــــا *** الـطـيـبـه بالعسل والسمن نـمزجهـا
وأن جــاتـنـا الثانيه نصبر ونرفاهـــــا *** يمكن الى فاق راعـيـها يعــالجهــــا
وأن عــادهــا عــودة ً ما عاد ينساهـا *** من حربة في صميم الصدر نولجها
مـسـمـومـة يـبـلـش الـدكتور بأدواهــا *** مـايـقـنـع الخـبل لـين انه أيلامجهــا
لوكـــــــــــــــل كلمه الى جتنا تبعناهـــا *** بعنا الثمينه بســــعرً ما يخارجهـــــا
لــو مــرت السمع ما كنــا ســمعنــاهـــا *** ونقفل الـــراس عنها لايبـــرمجهــــــا
ومــن يــم هــــذا لهـــذا ما نــقــلناهـــــا *** والنـاس واجـــد وتلقى من يروجهــــا
ومـن جـابها بيـن خــلـق الله ووداهــــــا *** لـو بــه مراجــل ترى نفسه يسـمجهـا
ومن عامل الناس في سابق خطاياهـــــا *** يقعد بدارً خــــلا مــا داج دايجــهــا
في كنة ً تشوي الجربوع رمضاهـــــــا *** تابس غصون الشجر من حر واهجها
والناس بالحق حكم الشيخ ما أرضاهــا *** مــاتـرضي النــاس لــوأنــك تحججها
وياللي تبي الطيبه خذها وعطناهــــــــا *** خــل الطريفه طـريه لا تــثــلجــهــــا
وأقضب طريق الاوادم وامش ممشاهـا *** اتبـع دروب العرب وانهج مناهجهــا
وأرسم لنفسك أحــــدودً لا تعداهــــــا *** من حط نفسه بدرب الضيق يحرجها
وأن كان نفسك هواها قام ينحاهـــــــــا *** حط الاعنه بروس الخيل وأسرجهــا
وفـــــكـــر بـمـنـكـافـهـا قـدام مغزاهــا *** وأضرب احساباتها وتشوف ناتجهـا
وكـلً بـعـضـده يموح الدلو برشاهـــا *** وتلقى كبود الضوامي من يبرهجهـا
وان كـان تـوك عـلى صدرك تهجاهـا *** حـنـا تـرانـا نـدرس فـي مـنـاهـجهـا
مــن يــم مــصـبـاحتهـا نـبعد معشاهـا *** الــى قــعــد راعـي الضلع يـدرجها
لـوهـي صعـيـبه الى انعاجت عدلناهـا *** واللي تجي مستقيمــه ما نعـروجهـا
نــهـتـم فـى وزنـهـا وأبـرام معـنـاهـــا *** ومـن الكرســتال والـلـؤلـؤ نـتوجها
مـثــل الـجـواهـر الـى منـــا نظمناهــا *** واسلوكها من جديد الزري ننـسجها
مـخــايلً تــرتــدم والصدر منشاهــــا *** ان دك بـالبـال هـاجوسً يـهـيجـها
واليا امطرت ضاقت الوديان في ماها *** تأخذ الى الحول ما يبست مدالجهـا
وأن صـدت النـاس عــنــا ما تبعناهــا *** ما تـقــفي الناس عــنــا وانتولجهــا
وأن جــاتـنـا الطيبه بالطيب زدناهــــا *** الـطـيـبـه بالعسل والسمن نـمزجهـا
وأن جــاتـنـا الثانيه نصبر ونرفاهـــــا *** يمكن الى فاق راعـيـها يعــالجهــــا
وأن عــادهــا عــودة ً ما عاد ينساهـا *** من حربة في صميم الصدر نولجها
مـسـمـومـة يـبـلـش الـدكتور بأدواهــا *** مـايـقـنـع الخـبل لـين انه أيلامجهــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق